الأربعاء، 19 أكتوبر 2011


توأم روحي
 
ومهجة عيني 
ومالك حبي وفؤادي 
احبك اليوم وغداً احبك في كل الأوقات
حبي لك سيبقى إلى الأبد 
لأنك أنت توأم روحي 
أنت الذي تملك قلبي
ولو فتحته ستجد نفسك
متربعاً على عرش 
عرش الحب والعشق أعشقك وأطوق شوق
لك كلما غبت عني 
اشتاق لهمساتك التي 
هي أجمل من روحي
اشتاق لعذب كلامك 
وشغف صوتك 
كلما غبت عني 
أطوق للنظر إلى عينك 
عينان عسليتان تبرقان وتلمعان 
حباً وشوقاً وحناناً حبيبي يا مالك قلبي وفؤادي 
لا تغب عن ناظري لحظه 
فقلبي يتعب من شده اللهفة للقياك 
لهفتي للنوم بين أحضانك 
حضنك يشعرني بالأمان 
ويأخذني إلى عالم الأحلام 
أحلامي تذوب بين أحضانك 
وتطوق لتذوق طعم الشهد والعسل منك 
حبيبي أنت حبيبي 
أنت وحدك حبيبي 
وحدك من تملك قلبي
وتأسر عيني 
أنت لي وحدي 
أنت هو حبيبي وروحي 
وعشقي 
ومالك فؤادي 
وتوأم روحي 
وحياتي 
هي ملك لك وحدك 
حبيبي يا توأم الروح 

غيابك طال 
وانا مليت البعد 
ولاكن رغم كل شيء
فانا اموووووت في حبك 
ولا استطيع العيش بدون 
لمسه حب وعشق منك 
اشتاق لكلمه حب من شفتيك 
لضحكتك التي تنسيني كل اَلامي 
واوجاعي 
احبك يا من معذبني في حبك 
ولاكن تعبت من البعاد 
وقلبي توقف عن النبض 
من كتر حبي لك 
الى متى سوف اتعذب 
والى متى سابقى احبك 
وهل سيزول حبك 
وانت هل ما زلت تحبني 
ام بعدك عني نساك حبيبتك
نساك من ينتظرك 
وهل نسيت من يموت في حبك
قلبي اصبح كشعله من نار تحترق 
وكالجمره في حبك
قلبي اصبح كالقفص
يسجنه العديد من الكلام 
والعديد من الاشواق
التي احبسها داخل هذا القفص 
انتظر عودتك كي اطلق كل
ما هو مسجون في قلبي 
لاطلق حبي واجعله يطير في السماء 
يهمس لك بكل عبارات الاشتياق 
واصبح كالمجنونه وانا ارفرف 
بي كل الارجاء 
واقول احبك واسابقى احبك 


ما عدت اتحمل الانتظار
ما عدت اتحمل الانتظار
فقلبي يشتعل من النار
نار الانتظار ارحم الف مره
من نار العذاب
احبك واساتنظرك 
لاكن اخاف ان تتعود على انتظاري
وتغيب عني ولا تعود
شوقي لك ان تبقى بقربي
شوقي ان اسمع كلاماتك الحنونه
للغزل بشعري 
وقبلاتك اللذيذه التي تشعرني
بطعم السعاده
اشتاق لرائحتك العطره
التي عندي تساوي اجمل العطور 
واجمل من أي بخور
اشتاق للمساتك الدافئه
وحضنك الحنون 
احبك جداً 
ولكن تعبت من الانتظار
الى متى سوف ابقى انتظر 
الى متى سوف يبقى قلبي يشتعل 
كجمره من النار
الى ان اصبح كالرماداً 
ماذا تنتظر مني اكتر 
تنتظر ان اصرخ واهتف للعالم باسمك 
ام تنتظر حتى نار الشوق تحرقني
اصبحت كالمجنونه ابحث عنك 
في كل ركن وفي كل زاويه
تعبت وتعبت وتعبت وتعبت 
لاكن سابقى انتظر حتى لو غالبني 
المووووت في الانتظار 
لان موتي سيكون افضل موت 
اتعرف لماذا 
لاني اموت وانا انتظر حبيبي
انتظر روحي وعشقي وقلبي
انتظر كل حياتي 
وهل من داعي للانتظار بعد 
هل تريد ان انتظرك 
هل ستبقى غائب وبعيد عني
احبك اينما كنت وفي أي مكان كنت
وفي كل الاوقات 
احبك يا حبيبي
وسابقى على وعدي لك 
وسابقى انتظرك لاخر العمر 
احبك احبك احبك احبك احبك

انت تحبني او لاء

انت تحبني او لاء
ابي اعرف انت تحبني او لأ
حبك خلاني اعيش بعالم تاني
عالم كلو حب وعطاء
حبك عيشني اسعد ايامي
بس بعدك مخليني احس بالجفا 
بعدك مموتني 
يا ريت تقلي انت تحبني او لأ 
كلمه حب منك تخليني عايشه بالدنيا
وكلمه جفا من قلبك احس اني مو عايشه بالدنيا
احس اني عايشه بكياني بس قلبي مات
عقلي بيقلي انك ما بتحبني 
واحساسي بيقلي انت ميت في غرامي 
يا ترى اصدق مين فيهم
عقلي ولا قلبي
احس في بعدك 
اني اعيش في صحراء قاحله
لا ياويها أي بشر 
احس بضمئ 
تعال وشفي لي ضمئي 
تعال واشبعني من حنانك
المس خصل شعري التي تكاد تجف 
في بعدك 
ضمئه لقبله صغيره من شفتيك 
ضمئه لكلمه حب من قلبك 
تعال الي واشبعني من غرامك 
وقل لي هل انت تحبني 
هل تفكر في في بعدك عني
ام ان الناس ومن حولك ينسوك حبيبتك
امعقول يا حبي ان تكون لا تحبني 
اسألته واجوبه كتيره تدور في عقلي 
اكاد اجن من كتر هذه الاسأله 
لو كنت في حيره من امرك
وترغب ان تعرف ان كنت احبك
فساقولها باعلى صوتي اني احبك 
فحياتي متل الجحيم من دونك
فقلبي يدق وينبض لمجرد السماع باسمك
لمجرد الاحساس بلمسك
احبك يا من معذبني في حبك
وساعيش على حبك 
وساموت في حضنك 
تعال واخبرني هل انت تحبني او لا
 

الأربعاء، 2 مارس 2011


 حب استثنائي لامراة استثنائية



 

أكثر ما يعذبني في حبك.. 

أنني لا أستطيع أن أحبك أكثر..
 

وأكثر ما يضايقني في حواسي الخمس..
 

أنها بقيت خمساً.. لا أكثر..
 

إن امرأةً إستثنائيةً مثلك
 

تحتاج إلى أحاسيس إستثنائيه..
 

وأشواقٍ إستثنائيه..
 

ودموعٍ إستثنايه..
 

وديانةٍ رابعه..
 

لها تعاليمها ، وطقوسها، وجنتها، ونارها.
 

إن امرأةً إستثنائيةً مثلك..
 

تحتاج إلى كتبٍ تكتب لها وحدها..
 

وحزنٍ خاصٍ بها وحدها..
 

وموتٍ خاصٍ بها وحدها
 

وزمنٍ بملايين الغرف..
 

تسكن فيه وحدها..
 

لكنني واأسفاه..
 

لا أستطيع أن أعجن الثواني
 

على شكل خواتم أضعها في أصابعك
 

فالسنة محكومةٌ بشهورها
 

والشهور محكومةٌ بأسابيعها
 

والأسابيع محكومةٌ بأيامها
 

وأيامي محكومةٌ بتعاقب الليل والنهار
 

في عينيك البنفسجيتين...
 
 




أكثر ما يعذبني في اللغة.. أنها لا تكفيك.
 

وأكثر ما يضايقني في الكتابة أنها لا تكتبك..
 

أنت امرأةٌ صعبه..
 

كلماتي تلهث كالخيول على مرتفعاتك..
 

ومفرداتي لا تكفي لاجتياز مسافاتك الضوئيه..
 

معك لا توجد مشكلة..
 

إن مشكلتي هي مع الأبجديه..
 

مع ثمانٍ وعشرين حرفاً، لا تكفيني لتغطية بوصة
 

واحدةٍ من مساحات أنوثتك..
 

ولا تكفيني لإقامة صلاة شكرٍ واحدةٍ لوجهك
 

الجميل...
 

إن ما يحزنني في علاقتي معك..
 

أنك امرأةٌ متعدده..
 

واللغة واحده..
 

فماذا تقترحين أن أفعل؟
 

كي أتصالح مع لغتي..
 

وأزيل هذه الغربه..
 

بين الخزف، وبين الأصابع
 

بين سطوحك المصقوله..
 

وعرباتي المدفونة في الثلج..
 

بين محيط خصرك..
 

وطموح مراكبي..
 

لاكتشاف كروية الأرض..
 
 




ربما كنت راضيةً عني..
 

لأنني جعلتك كالأميرات في كتب الأطفال
 

ورسمتك كالملائكة على سقوف الكنائس..
 

ولكني لست راضياً عن نفسي..
 

فقد كان بإمكاني أن أرسمك بطريقة أفضل.
 

وأوزع الورد والذهب حول إليتيك.. بشكلٍ أفضل.
 

ولكن الوقت فاجأني.
 

وأنا معلقٌ بين النحاس.. وبين الحليب..
 

بين النعاس.. وبين البحر..
 

بين أظافر الشهوة.. ولحم المرايا..
 

بين الخطوط المنحنية.. والخطوط المستقيمه..
 

ربما كنت قانعةً، مثل كل النساء،
 

بأية قصيدة حبٍ . تقال لك..
 

أما أنا فغير قانعٍ بقناعاتك..
 

فهناك مئاتٌ من الكلمات تطلب مقابلتي..
 

ولا أقابلها..
 

وهناك مئاتٌ من القصائد..
 

تجلس ساعات في غرفة الإنتظار..
 

فأعتذر لها..
 

إنني لا أبحث عن قصيدةٍ ما..
 

لإمرأةٍ ما..
 

ولكنني أبحث عن "قصيدتك" أنت....
 







 

إنني عاتبٌ على جسدي..
 

لأنه لم يستطع ارتداءك بشكل أفضل..
 

وعاتبٌ على مسامات جلدي..
 

لأنها لم تستطع أن تمتصك بشكل أفضل..
 

وعاتبٌ على فمي..
 

لأنه لم يلتقط حبات اللؤلؤ المتناثرة على امتداد
 

شواطئك بشكلٍ أفضل..
 

وعاتبٌ على خيالي..
 

لأنه لم يتخيل كيف يمكن أن تنفجر البروق،
 

وأقواس قزح..
 

من نهدين لم يحتفلا بعيد ميلادهما الثامن عشر..
 

بصورة رسميه...
 

ولكن.. ماذا ينفع العتب الآن..
 

بعد أن أصبحت علاقتنا كبرتقالةٍ شاحبة،
 

سقطت في البحر..
 

لقد كان جسدك مليئاً باحتمالات المطر..
 

وكان ميزان الزلازل
 

تحت سرتك المستديرة كفم طفل..
 

يتنبأ باهتزاز الأرض..
 

ويعطي علامات يوم القيامه..
 

ولكنني لم أكن ذكياً بما فيه الكفايه..
 

لألتقط إشاراتك..
 

ولم أكن مثقفاً بما فيه الكفايه...
 

لأقرأ أفكار الموج والزبد
 

وأسمع إيقاع دورتك الدمويه....
 






 

أكثر ما يعذبني في تاريخي معك..
 

أنني عاملتك على طريقة بيدبا الفيلسوف..
 

ولم أعاملك على طريقة رامبو.. وزوربا..
 

وفان كوخ.. وديك الجن.. وسائر المجانين
 

عاملتك كأستاذ جامعي..
 

يخاف أن يحب طالبته الجميله..
 

حتى لا يخسر شرفه الأكاديمي..
 

لهذا أشعر برغبةٍ طاغية في الإعتذار إليك..
 

عن جميع أشعار التصوف التي أسمعتك إياها..
 

يوم كنت تأتين إلي..
 

مليئةً كالسنبله..
 

وطازجةً كالسمكة الخارجة من البحر..
 






 

أعتذر إليك..
 

بالنيابة عن ابن الفارض، وجلال الدين الرومي،
 

ومحي الدين بن عربي..
 

عن كل التنظيرات.. والتهويمات.. والرموز..
 

والأقنعة التي كنت أضعها على وجهي، في
 

غرفة الحب..
 

يوم كان المطلوب مني..
 

أن أكون قاطعاً كالشفرة
 

وهجومياً كفهدٍ إفريقي..
 

أشعر برغبة في الإعتذار إليك..
 

عن غبائي الذي لا مثيل له..
 

وجبني الذي لا مثيل له..
 

وعن كل الحكم المأثورة..
 

التي كنت أحفظها عن ظهر قلب..
 

وتلوتها على نهديك الصغيرين..
 

فبكيا كطفلين معاقبين.. وناما دون عشاء..
 
7 

أعترف لك يا سيدتي..
 

أنك كنت امرأةً إستثنائيه
 

وأن غبائي كان استثنائياً...
 

فاسمحي لي أن أتلو أمامك فعل الندامه
 

عن كل مواقف الحكمة التي صدرت عني..
 

فقد تأكد لي..
 

بعدما خسرت السباق..
 

وخسرت نقودي..
 

وخيولي..
 

أن الحكمة هي أسوأ طبقٍ نقدمه..
 

لامرأةٍ نحبها....





 

شات الف ليله وليله اجمد شات بموقع الاكسات